«القشة التي قصمت ظهر البعير».. أحد الأمثال العربية السائرة على ألسنتنا حتى الآن، وبما أن لكل مثل قصته، بعضها معروف والآخر يبدو مجهولاً، فقصتنا اليوم حول هذا المثل.
يُحكى في قديم الزكان أن رجلًا كان لديه جمل، فأراد السفر إلى بلدة، فجعل يحمل متاعه فوق ظهر الجمل، حتى كوّم فوق ظهره ما يحمله أربعة جمال، فبدأ الجمل يهتز من كثرة المتاع، حتى صرخ الناس بوجه صاحب الجمل، قائلين له:«أما كفاك ما حملت عليه؟!».
ومع ذلك لم يهتم صاحب الجمل، بل أخذ حزمة من التبن فجعله فوق ظهر البعير، وقال هذه خفيفة وهي آخر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام