خففت الولايات المتحدة،الاثنين بعض القيود المفروضة على الحكومة الانتقالية في سوريا للسماح بدخول المساعدات الإنسانية بعد أن أطاح مسلحو المعارضة بالرئيس المخلوع بشار الأسد الشهر الماضي.
وأصدرت وزارة الخزانة الأميركية ترخيصا عاما، يستمر ستة أشهر، يجيز بعض المعاملات مع الحكومة السورية، ومن بينها بعض مبيعات الطاقة والمعاملات العرضية.
ولن ترفع هذه الخطوة العقوبات المفروضة على الدولة التي طحنتها الحرب لأكثر من عشر سنوات، لكنها تشير إلى عرض محدود للدعم الأميركي للحكومة الانتقالية الجديدة.
وكما جاء في بيان وزارة الخزانة، فإن الترخيص العام يؤكد على التزام أميركا بضمان أن عقوباتها "لا تعيق الأنشطة التي تلبي الاحتياجات الإنسانية الأساسية، ومن بينها توفير الخدمات العامة أو المساعدة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية