لا شيء يستحق الغضب، هكذا علمتني الحياة، ولا شيء يستحق الانفعال، هكذا علمتني الرياضة.
في الأول والأخير أنت من يحكم ويتحكم في ميزان تعاطيك مع العالم الافتراضي، وأقول افتراضياً من باب التأكيد على أن هناك أسماء وهمية جنّدت نفسها لأذية الناس.
والأذية عندهم أنواع: «شتم.. اتهام.. إلخ»، ولهذا ينبغي أن نتركهم لمهنتهم البائسة ونواصل التحليق بعباراتنا حتى لا نقع في شراكهم، فهم لا يريدون منك إلا الرد بنفس قبحهم، وهنا يشعرون بالانتصار.
بعض هؤلاء إعلاميون ولاعبون قدامى وجمهور ومشاهير السوشال ميديا.
ولست حريصاً على التعريف بهم، فمن قبحهم تدينهم إن دعاك فضولك أن تعرفهم أكثر.
(2)
استمرار الهلال كمنافس رئيسي كل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ