دعمه للأحزاب المتطرفة يزعج زعماء أوروبا.. ما الأدوار الخفية التي يلعبها ماسك على المسرح العالمي؟

في عالم يزداد ترابطًا، حيث تحدد التكنولوجيا مصائر الشعوب وتشكل السياسات، يبرز إيلون ماسك كواحد من أكثر الشخصيات إثارة للجدل، فبصفته أغنى رجل في العالم ومالكًا لشركات عملاقة مثل تسلا وسبيس إكس، بالإضافة إلى منصة التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقًا)، لم يعد ماسك مجرد رجل أعمال، بل تحول إلى لاعب رئيسي في المشهد السياسي العالمي. تحركاته الأخيرة، خاصة دعمه للأحزاب اليمينية المتطرفة، تثير تساؤلات حول حدود نفوذه وتأثيره على السياسة الخارجية الأمريكية، خاصة مع استعداد العالم لعودة محتملة لدونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

نفوذ واسع إيلون ماسك ليس مجرد ملياردير يمارس حريته في التعبير، بل هو قوة غير حكومية مؤثرة بفضل نفوذه الاقتصادي والتكنولوجي. من خلال منصته على إكس، يستطيع موسك الوصول إلى أكثر من 211 مليون متابع، مما يمنحه قدرة غير مسبوقة على تشكيل الرأي العام. تحركاته الأخيرة، مثل دعمه للأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا، تثير تساؤلات حول مدى تدخله في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.

وزعماء أوروبا، مثل إيمانويل ماكرون في فرنسا وكير ستارمر في بريطانيا، عبروا عن قلقهم من تدخل ماسك في شؤونهم الداخلية. ماكرون اتهم موسك بتأجيج حركة رد فعلية دولية جديدة، بينما حذر ستارمر من أن موسك قد تجاوز "الخط الأحمر" بعد اتهامه لمسؤولين بريطانيين بالتواطؤ في قضايا إساءة معاملة الأطفال. هذه التحركات تزيد من التوترات عبر الأطلسي، خاصة في ظل التوقعات بعودة ترامب إلى السلطة.

ويبدو أن هناك تقاربًا بين رؤية ماسك السياسية وتوجهات ترامب، خاصة فيما يتعلق بشعار "أمريكا أولاً" والسياسات المناهضة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة سبق

منذ 6 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ ساعتين
منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ ساعتين
صحيفة عكاظ منذ 16 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 12 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 9 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 23 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 12 ساعة
صحيفة الاقتصادية منذ 20 ساعة
اليوم - السعودية منذ 4 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 5 ساعات