بالنسبة لأي شخص يعرف لورا كونستانتينا فاتشواي، فهو يفهم أن إنقاذ الحيوانات كان من أهم أولوياتها طوال أغلب حياتها. وبينما تحب مساعدة الحيوانات الأليفة وإيجاد منازل دائمة لها، كانت عملية الإنقاذ الأخيرة مختلفة بعض الشيء.حيث تقول: "صباح الجمعة، تلقيت مكالمة من ابني المتبنى، وهو أحد أحبائي، لأنه يعرف أنني منقذة للحيوانات وأنني أحب الحيوانات. قال إنه يحتاجني بسرعة، كان في موقع عمل".تقول لورا إن الرجل كان يبني منزلًا بالقرب من طريق كوف في ستونينغتون. إنه يقع على بركة جميلة، وقد لاحظ بطة بدت عالقة في الجليد في منتصفها. افترض في البداية أنها ستحرر نفسها.ولكن بعد مرور الوقت وعدم تحرك البطة، بدأ يشعر بالقلق.تشير لورا إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سي ان ان بالعربية