لا يعد الثوم مجرد نوع من المزروعات أو إضافة للطعام، بل هو صيدلية طبيعية إذا تم تناوله على الريق وكثيرًا ما تلقف الباحثون الثوم بالدراسة، وأشاروا إلي العديد من فوائده.

وفي الأوقات التي تنخفض فيها درجات الحرارة و يشتد الطقس ويميل إلى البرودة، فإننا إما نتسائل حول الأطعمة والمركبات الطبيعية أما المعززة من الصحة أو الواقية من المرض أو تلك التي تققل من فرص الإصابة منه.

ويتعلق الثوم بشكل كبير جدًا بنزلات البرد من حيث القدرة علي مكافحة الفيروس أو أسبابه.. وإذ تعددت فرص النصح بالثوم في العموم، فإننا إذ نخصه بالذكر, حيث الجو البارد وعدم اعتياد أصحاب القارة السمراء على وجه التحديد على الطقس ذو درجات الحراة المنخفض وإن كن الشتاء بمثابة "زائر" ما يلبث أن ينتهي.

إلا أنه ومع اختلاف المستوي العمري، فإنه يجدر بنا أن نشير إلى ضرورة تناول الثوم على الريق (متوسط فص مقشور) , كمضاد كبيعي يعمل على تقليل الإصابة بنزلات البرد، إما مباشرة وإما بشكل غير مبشر في العديد من الحالات كتعزيز الجهاز المناعي.

◄ اقرأ أيضًا | مشروبات «ساحرة» لعلاج التهاب.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم