قالت شركة «ميتا»، إنَّها أنهت برنامج تقصِّي الأخبار في الولايات المتَّحدة، مبرِّرةً القرار بملحوظات حول التحيُّز السياسيِّ للمشرفين، وواعدةً بنظام جديد يشبه منصَّة «إكس».
الخطوة أثارت جدلًا واسعًا، حيث وصفها خبراء بأنَّها تراجع خطير عن سياسة الإشراف على المحتوى.
وقال رئيس المجموعة «مارك زوكربرج»: إنَّ الشركة ستستبدل بالمدققين في صحَّة الأخبار «ملحوظات المجتمع»، مستندةً إلى نظام مشابه لما تطبِّقه منصَّة «إكس»، ووفقًا لـ»فرانس 24» وأضاف: إنَّ المدقِّقين كانوا «متحيِّزين سياسيًّا»، ما أدَّى إلى إضعاف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة