إنه النادي الذي صنع فيه اسمه ويريد أن يستمر في كتابة التاريخ معه لفترة طويلة في المستقبل.

تعود شراكة لامين يامال ونادي برشلونة إلى انضمامه لأول مرة إلى أكاديمية لا ماسيا الشهيرة في سن السابعة. ومنذ ذلك الحين أصبح أصغر لاعب يشارك في تاريخ النادي وفي الدوري الإسباني، وعزز مكانته كواحد من أبرز المواهب الواعدة في عالم كرة القدم.

أخبر الشاب المعجزة مراسلة CNN، أماندا ديفيز، حصريًا أنه مستعد للالتزام بمستقبل طويل الأمد مع العملاق الكتالوني.

نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما:

أماندا ديفيز: لقد شهدنا لحظة جميلة معك ومع نيمار، وأعلم أنك تحدثت عنه كمصدر إلهام.

لامين يامال: حسنا، نعم. لقد كان نيمار دائمًا مثلي الأعلى. إنه نجم، أسطورة كرة القدم. لاعب كنت أشاهده دائمًا على اليوتيوب، ويشرفني أن أتمكن من التقاط صورة معه. الحقيقة هي أن هناك عدد قليل من الأشخاص الذين أتحمس لطلب التقاط صورة معهم، وأنا سعيد جدًا لأنني تمكنت من الحصول عليها.

أماندا ديفيز: كم كان عمرك عندما قابلته أول مرة؟

لامين يامال: كنت بعمر 5 أعوام عندما رأيته في سانتوس، ولكن كنت بعمر 7 سنوات عندما رأيته في برشلونة بملعب كامب نو. كان ذلك مشهدًا رائعًا. لقد كان أمرًا لا يصدق رؤيته. صحيح أن ميسي كان هناك، الذي كان رائعًا أيضًا، لكن رؤية نيمار كانت مختلفة.

أماندا ديفيز: هل كان لديه أي نصيحة لك؟ ماذا قال لك؟

لامين يامال: مجرد مواصلة اللعب، وهنأني على ما أفعله. إنه لشرف أن يقول لك شخص مثل نيمار أشياء كهذه، وأنا سعيد جدًا في النهاية لأن كل مثليّ الأعليين، ميسي ونيمار، وكل من كان في الحفل اليوم يقولون هذه الأشياء، أنا سعيد جدًا.

أماندا ديفيز: هل تشعر بالتوتر على السجادة الحمراء أو على منصة؟ فالأمر مختلف تمامًا عن ملعب كرة القدم.

لامين يامال: حسنا، على السجادة الحمراء؟ لا، لأنه في النهاية لا بد لي من الوقوف. لكن عندما قلت ناديت اسمي كنت متوترًا بعض الشيء لأنني نظرت وكان كريستيانو ونيمار والجميع موجودين. كنت متوترًا بعض الشيء، ولكن بعد ذلك هدأت عندما نظرت إلى والدتي.

أماندا ديفيز: لقد كان عامًا رائعًا بالنسبة لك. على صعيد القيام بواجبك المنزلي - لقد كان هناك الكثير من الاهتمام في الامتحانات الخاصة بك. كيف كانت.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من سي ان ان بالعربية