لا يختلف اثنان على تقديم ليفربول الإنجليزي بداية أكثر من رائعة لموسمه الحالي بعد رحيل مدربه الألماني يورغن كلوب وتعيين الهولندي أرني سلوت.

ويتصدر ليفربول ترتيب الدوري الإنجليزي بعد مرور 20 جولة برصيد 46 نقطة وللفريق مباراة مؤجلة ضد إيفرتون، كما أن الريدز حقق العلامة الكاملة في دوري أبطال أوروبا بعد مرور 6 جولات وحسم التأهل إلى ثمن النهائي.

ولكن مع حلول شهر يناير الجاري، دخل ليفربول مرحلة الضغوط مع توالي المباريات وصعوبة المنافسات، وهو ما أدى إلى أسبوع حزين ينذر بمعاناة الريدز، وهو ما تستعرضه "إرم نيوز" في السطور القادمة:

أسبوع بلا انتصارات

افتتح ليفربول عامه الحالي بشكل غير متوقع بعد التعادل على ملعبه "آنفيلد" أمام ضيفه مانشستر يونايتد بنتيجة 2-2.

وخسر ليفربول أمام مضيفه توتنهام بهدف دون رد في ذهاب نصف نهائي كأس رابطة المحترفين الإنجليزية.

ولم يتذوق ليفربول طعم الانتصار في الأسبوع الأول من عام 2025 بعد ختام رائع للموسم الماضي بحصد 4 انتصارات متتالية آخرها خارج الديار أمام وست هام يونايتد بخماسية دون رد.

ولم يقاطع ليفربول الانتصارات هذا الموسم مباراتين متتاليتين إلا في الأسبوع الحالي بعد التعادل مع مانشستر يونايتد والخسارة أمام توتنهام وهو ما يعكس تراجعًا في أداء الفريق.

تراجع لافت

يعكس.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت