أداء متواضع في وول ستريت وآسيا مع انتظار تقرير الوظائف الأميركية المرتقب صدوره يوم الجمعة، والذي سيكشف أكثر عن تأثير أسعار الفائدة الحالية على الاقتصاد الأميركي، مما سيؤثر بدوره على حركة الدولار والأسواق العالمية.
قد يتفاقم الانخفاض الأخير في الأسهم والسندات (التي ارتفعت عوائدها) مع قلق المتداولين بشأن احتمال ارتفاع التضخم وبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول من المتوقع، إلا أنه من غير المرجح أن يصل الانخفاض إلى مستويات 2022، عندما نجت الأسواق من أسوأ عام لها منذ الأزمة المالية العالمية، وفق محللي مورغان ستانلي.
توقعات غولدمان ساكس لأداء الأسواق الأميركية: هناك مجال لانخفاض الأسهم أكثر مع اقتراب عائدات السندات من المستويات التي كانت مؤلمة للأسهم في السنوات الأخيرة. ويرى أن مخاطر التصحيح في الأمد القريب مرتفعة إلى حد ما.
وفي الصين، زادت التوقعات القاتمة للاقتصاد بعد أن أظهرت البيانات أن التضخم الاستهلاكي ضعُف أكثر نحو الصفر في ديسمبر، وهو ما أثر على أداء الأسهم الآسيوية......
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg