تسببت الحرائق المشتعلة في تدمير أكثر من 1,900 مبنى، ومن المتوقع أن يزداد العدد مع اشتداد النيران في بعض المناطق.
كما تم إصدار أوامر إخلاء لأكثر من 130,000 شخص في مناطق لوس أنجلوس الكبرى، بدءًا من ساحل المحيط الهادئ وصولًا إلى داخل المدينة، بما في ذلك باسادينا. وكانت مناطق مثل سانتا مونيكا وماليبو، التي تحتضن العديد من منازل المشاهير، ضمن المناطق المتضررة بشكل كبير.
من جانبه، أكد الممثل مارك هاميل عبر حسابه على منصة إنستغرام أنه تم إخلاؤه من منزله في حي باسيفيك باليسادس، وشارك مع متابعيه صوراً من عملية الإخلاء.
بينما تحدث الممثل جيمس وودز عن شعوره بفقدان منزله إثر الحرائق عبر تغريدة له على منصة "إكس"، ووصف التجربة بأنها "شعور يشبه فقدان شخص عزيز".
من جهته، أكد بيلي كريستال أن عائلته فقدت منزلها في باسيفيك باليسادس بعد أن عاشوا فيه لمدة 45 عاماً. وأضاف كريستال: "عشنا في منزلنا منذ عام 1979. ربينا أولادنا وأحفادنا هنا، وكل زاوية من منزلنا مليئة بالحب. فقدان منزلنا مؤلم، لكننا سنتمكن من التغلب على هذه المحنة بدعم أولادنا وأصدقائنا."
أما الممثلة ماندي مور، فقد خسرت منزلها في حي ألتادينا، الذي يقع على بعد حوالي 30 ميلاً شرق باسيفيك باليسادس.
وقالت في منشور لها عبر مصنة إنستغرام: "أنا في حالة صدمة. فقدنا العديد من الأشياء، بما في ذلك مدرسة أطفالي والمطاعم المفضلة لدينا. هذا أمر محزن للغاية، لكن مجتمعنا سيكون هنا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز