كشفت دراسة حديثة أن العلاقات الاجتماعية النشطة والخروج مع الأصدقاء لا تسهم فقط في تحسين جودة الحياة، بل تلعب دوراً مباشراً في إطالة العمر. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يحافظون على تواصل اجتماعي قوي يتمتعون بصحة نفسية وجسدية أفضل، إذ تقل لديهم مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وتتحسن لديهم المناعة، ما يعزز فرصهم للعيش حياة أطول وأكثر صحة.
في المقابل، حذرت الدراسة من الآثار الخطيرة للوحدة والعزلة الاجتماعية، التي يعادل تأثيرها السلبي على الصحة تأثير التدخين. فقد تبين أن الشعور بالوحدة قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات التوتر، وزيادة احتمالات الإصابة بالاكتئاب، ومضاعفة خطر التعرض للأمراض.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ