على الرغم من الجهود الكبيرة المبذولة من قبل رجال الإطفاء المدعومين برياح أقل قوة وبمساعدة فرق خارجية، إلا أن السلطات أكدت أن الحريق يواصل التوسع. وقالت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، إن الرياح العاتية قد تزيد من سرعة انتشار الحريق خلال الساعات القادمة.
إلى جانب حريق "كينيث"، أعلنت السلطات عن حريق "إيتون" في منطقة باسادينا، الذي دمر أكثر من 5,000 منزل منذ اندلاعه مساء الثلاثاء. وفي منطقة "باسيفيك باليسادس"، إحدى أكثر المناطق تضررًا، تم تدمير أكثر من 5,300 منزل، مما جعل هذا الحريق الأكبر في تاريخ المدينة.
لا يزال الحريق يهدد مزيدًا من المناطق في شمال لوس أنجلوس، ما أدى إلى حالة من الذعر والحزن في المدينة. وأشارت التقارير إلى أن الحرائق أسفرت عن فقدان العديد من المباني والمرافق، بما في ذلك خمس كنائس، وسبع مدارس، وأماكن تجارية ومقاهي، بالإضافة إلى معالم تاريخية مثل مزرعة "ويلي روجرز" والفندق القديم في "توبانغا".
وبحسب بيانات شركة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز