التهمت الحرائق التي نشبت في كاليفورنيا، ولوس أنغلوس الأمريكية، منازل عدد من الرياضيين، المقيمين هناك.
ونشب حريق في غابات في مدينة لوس أنغلوس الأمريكية من الشرق والغرب، والتهم نحو 10 آلاف منزل.
وظلت النيران تستعر أمس الخميس، لثالث ليلة حتى مع هدوء الرياح العاتية.
ويعد حريق باليساديس بين سانتا مونيكا وماليبو في غرب لوس أنغلوس وحريق إيتون في الشرق بالقرب من باسادينا من أكثر الحرائق تدميرا في تاريخ المدينة، وقد أتى على أكثر من 34 ألف فدان، وحوّل أحياء بأكملها إلى رماد.
وأسفرت الحرائق المدمرة في لوس أنغلوس هذا الأسبوع عن مقتل 10 أشخاص على الأقل وإجلاء 137,000 شخص من منازلهم.
التهام منزل آلي رايلي تم تدمير منزل نجمة تشيلسي السابقة، آلي رايلي، في حرائق الغابات التي اجتاحت لوس أنغلوس.
قائدة منتخب نيوزيلندا، البالغة من العمر 37 عامًا، لعبت لفريق السيدات في تشيلسي قبل ستة مواسم.
وتلعب آلي رايلي حاليًّا لفريق أنغل سيتي في لوس أنغلوس منذ عام 2022، وأصبحت قائدة الفريق.
لكن منزلها تحول إلى رماد في وقت سابق من هذا الأسبوع؛ بسبب الحرائق غير القابلة للسيطرة التي اجتاحت منطقة باسيفيك باليسيدز الراقية.
ونشرت آلي رايلي صورة مروعة على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر الحي المدمر بالنيران مع سهم يشير إلى موقع منزلها السابق.
وكتبت رايلي، المولودة في لوس أنغلوس، على منصة "إكس": "كان هذا منزلنا. كيف يكون هذا حقيقيًّا؟ لا يمكن أن يكون حقيقيًّا".
وأضافت في منشور على "إنستغرام": "لقد دُمر حيّنا بالكامل. نحن جميعًا بأمان.. أتشبث بذلك بكل قلبي بينما نحاول معرفة الخطوة التالية.. أستمر في النظر إلى هذه الصورة لأجعل نفسي أصدق أن هذا حقيقيّ".
وتابعت: "كنت هناك ليلة الاثنين، أتناول العشاء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت