من المألوف أنه توجد بعض الأماكن حول العالم، تكمن فيها البراكين الكبيرة الخامدة والتي بدورها محو الأشخاص والمحاصيل الزراعية وكل ما حولنا.
وفي وقتنا هذا، يصرح الخبراء بأن هناك انفجارًا بركانيًا كبيرًا، قد ينفجر، ونظرًا لأننا نعيش في عالم أكثر دفئًا، فمن المرجح أن تكون العواقب العالمية أسوأ بكثير، حسبما جاء بموقع "إرث".
اقرأ أيضًا | حرائق لوس أنجلوس تلتهم منزل النجم «ميل جيبسون»
ثورات البراكين في العصر الحديث
الحضارة الحديثة أقوى من الحضارات السابقة، فعدد سكان الكوكب نما إلى أكثر من ثمانية مليارات نسمة، وأدى تغير المناخ إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض، وبالتالي سيتسبب الثوران الهائل التالي في فوضى مناخية، وليس لدى البشرية أي خطة، والذي يشير أيضًا إلى أن الأحداث الكارثية قد تكون أكثر حدة في عالم أكثر دفئًا.
كيف تبرد ثورات البراكين الكوكب؟
الانفجارات البركانية الكبيرة لديها طريقة لرمي كميات هائلة من الحطام، بما في ذلك شظايا الصخور والرماد والغازات المختلفة،
كثاني أكسيد الكبريت (SO2)، الذي له أكبر تأثير على تبريد المناخ، حيث ينتقل عاليًا إلى الستراتوسفير ويخلق جزيئات الهباء الجوي التي تشتت أشعة الشمس،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم