الأسهم السعودية كبقية الأسواق المالية، أمام تحديات الفائدة الأمريكية لتحقيق أداء إيجابي، بفعل بيانات البطالة الأخيرة وتوقعات بقاء التضخم قويا، ما يسهم في خفض توقعات خفض الفائدة العام الجاري، بحسب تحليل #الاقتصادية.

فقدت الأسهم السعودية أعلى مستوياتها في شهرين مع إنهاء الأسبوع على تراجع طفيف بلغ 4 نقاط لتصل إلى 12098 نقطة رغم ارتفاع معظم القطاعات.

لكن تراجع قطاعات قيادية "الطاقة" و"البنوك" و"المواد الأساسية"، ضغط على مؤشر "تاسي"، بينما ارتفعت قيم التداول لتبلغ نحو 33 مليار ريال.

جاء الأداء متوافقا مع تحليل "الاقتصادية" الأسبوعي السابق، حيث أشير فيه إلى أن السوق ستواجه ضغوطا بيعية عند 12120 نقطة، وكان أعلى إغلاق خلال الأسبوع عند 12113 نقطة واستمرار عدم قدرة السوق على مواجهة الضغوط عند تلك المستويات، ستضعف القوى الشرائية، ما يدفع بالمؤشر نحو التراجع حتى 12 ألف نقطة على الأقل.

ظهرت بيانات البطالة في شهر ديسمبر في الولايات المتحدة، وجاءت متراجعة عند 4.1% أقل من القراءة السابقة بنقطة أساس واحدة، وأقل من التوقعات، ما دفع بعوائد السندات لأجل 10 سنوات في الولايات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاقتصادية

منذ 7 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ ساعة
منذ 9 ساعات
قناة CNBC عربية منذ 15 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 11 ساعة
أريبيان بزنس منذ 5 ساعات
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 5 ساعات
قناة CNBC عربية منذ 20 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 16 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 11 ساعة
قناة CNBC عربية منذ ساعة