أبرزت سفارة مصر لدي الاتحاد الأوروبي جوانب الشراكة الإستراتيجية والإرادة مشتركة بين مصر والاتحاد الأوروبى فى إشارة إلي أن هذه لقطات تعكس حجم التفاعل المصرى/ الأوروبى خلال ١٠٠ يوم.
وأوضحت أن الفترة الحالية تشهد تفاعلا مكثفاً بين مصر والاتحاد الأوروبى فى إطار بدء تنفيذ محاور الشراكة الإستراتيجية والشاملة الستة.
وهناك زيارات متبادلة علي مختلف المستويات السياسية والفنية، وخطط تنفيذية لتفعيل مشروعات وبرامج التعاون، واتصالات شبه أسبوعية.
ولفتت السفارة الي أن كل ذلك يؤكد علي عمق العلاقات المصرية / الأوروبية، والإرادة السياسية لتفعيل الشراكة الاستراتيجية التى تم التوقيع عليها فى مارس ٢٠٢٤، والتي تتضمن المحاورالتالية: تعزيز العلاقات السياسية والحوار السياسي، الاستقرار الاقتصادي، التجارة والاستثمار، تعزيز الأمن والاستقرار ومكافحة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام