الحراك صوب سوريا - كتب محمد يونس العبادي

محمد يونس العبادي في خضم مشهد معقد في سوريا، يتأرجح بين التفاؤل والتشاؤم، ولكل فريق وجهة نظره، نحاول في الأردن، وبمعية الأشقاء العرب صياغة مقاربة تفتح الأبواب على سوريا.

واستكمالا لاجتماعات العقبة التي باكرا وضعت الأسس للمقاربات مع دمشق الجديدة، وصاغت شكل الدور العربي المرتقب عبر حديث المقاربات، عقد في الرياض اجتماع بزخم وحضور دولي جيد، يريد لسوريا أن تتجاوز التحول الذي مرت به وبأقل درجات الخسائر.

هذا التقدم في الطرح عربيا، هو أمر جيد، ينوع خيارات سوريا الجديدة، ولا يبقيها عالقة في مشاريع وأنصاف مشاريع المنطقة، خاصة وأن الدول العربية اليوم، تدرك أن المنطقة لا تحتمل اي انفجار في ضوء أعباء كثيرة، وبينها مرحلة ما بعد الحرب على غزة، وتنصيب ترمب المنتظر.

إن المقاربات العربية حتى اللحظة صاغت موقفا مع دمشق، وحددت شكل العلاقة معها على قاعدة تقاطع المبادئ في عدم التدخل بشؤون الآخرين، والتنبه لمعالجة قضايا نصف قرن وأكثر من تركة النظام السابق، وغيرها.. بالأصل السوريون مشغولون اليوم بمشروع كبير لإعادة بناء دولتهم، وترميم مجتمعهم بعد موجات اللجوء.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الرأي الأردنية

منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعة
منذ 26 دقيقة
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
وكالة أنباء سرايا الإخباريه منذ 6 ساعات
خبرني منذ 18 ساعة
خبرني منذ 10 ساعات
خبرني منذ 12 ساعة
خبرني منذ 10 ساعات
رؤيا الإخباري منذ 14 ساعة
خبرني منذ 5 ساعات
خبرني منذ 6 ساعات