قالت إيرينا كونتريراس، وهي مديرة برامج في إدارة الفنون والثقافة في مقاطعة لوس أنجلوس: "كان التعليم في الهواء الطلق ملاذًا لها ولابنتها أثناء جائحة كورونا. والآن، تعرض جزء كبير من هذا الملاذ للحرق خلال حرائق الغابات المستعرة في أنحاء لوس أنجليس".وتمارس ابنتها البالغة من العمر 7 سنوات، سيبا، رياضة المشي مع مجموعة مغامرات للأطفال تسمى هوكس، وتتلقى تعليمها في مدرسة ماتيليجا، وهي مدرسة غابات ثنائية اللغة لمرحلة ما قبل المدرسة ورياض الأطفال، وسواء أكان الطقس ممطرًا أو مشمسًا، كانت هي وأصدقاؤها يقضون أيامهم في التسلق والقفز والمشي والسباحة في أماكن مثل منطقة إيتون كانيون نيتشر، وهي محمية تبلغ مساحتها 190 فدانا (77 هكتارا) بالقرب من ألتادينا، التي دمرتها الحرائق الآن.**media[2487983]**وتعلمت سيبا أن تطلب الإذن من النباتات قبل أخذ عينات للصقها في دفتر يومياتها الخاص بالطبيعة.وذات مرة، اكتشفت مجموعة الأطفال التي تمارس معهم سيبا الرياضة طريقًا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية