ليس لامين يامال.. "مرعب" ريال مدريد صاحب "النتائج الثقيلة"

تتوالى الأجيال في برشلونة وريال مدريد، ويظل الصراع بينهما مشتعلًا داخل المستطيل الأخضر وخارجه.

وفي كل حقبة، تظهر أسماء جديدة تُسطر فصولًا جديدة في تاريخ الكلاسيكو، بعضها يلمع ويُخلّد في ذاكرة الجماهير، وبعضها الآخر يُعاني لعنة المواجهات الكبرى.

بابلو غافي، أحد أبرز المواهب الشابة التي برزت في السنوات الأخيرة، ارتبط اسمه بانتصارات برشلونة الساحقة على غريمه التقليدي ريال مدريد.

فمنذ ظهوره في كلاسيكو الأرض، تحول "الفتى الذهبي" إلى كابوس حقيقي للملكي، ليُصبح شبحًا يطاردهم في كل مواجهة، مُثيرًا تساؤلاتٍ حول ما إذا كان مجرد لاعب موهوب، أم أنه يمتلك سرًّا خفيًّا يُمكّنه من تحطيم أسطورة ريال مدريد في الكلاسيكو.

ولكن، ما الذي يجعل غافي "مرعبًا" لريال مدريد؟ هل هو مجرد صدفة أن يتزامن وجوده مع نتائج ثقيلة لصالح برشلونة؟ أو أن هناك عوامل أخرى تُفسر هذه الظاهرة؟

دعونا نتعمق قليلًا في تاريخ مواجهات الكلاسيكو التي شهدت مشاركة غافي، ونُحلل أسباب تفوق برشلونة في وجوده، من خلال نظرة فنية وتكتيكية:

الحضور الذهني والضغط العالي: يتميز غافي بشخصية قوية وحضور ذهني مميز، تمكّنه من فرض سيطرته على وسط الملعب والضغط على لاعبي ريال مدريد؛ ما يُعيق بناء هجماتهم ويُجبرهم على ارتكاب الأخطاء.

فهو لا يُعطيهم فرصة للتنفس، ويُطاردهم في كل مكان في الملعب، كأنه ظلهم الذي لا يفارقهم.

الروح القتالية والتحفيز: يُعرف عن غافي روحه القتالية العالية ورغبته الدائمة في الفوز؛ ما يُحفّز زملاءَه في الفريق، ويُشعل حماسة الجماهير.

فهو يُقاتل على كل كرة، ويُشجع زملاءَه على القتال مثله، ويُعطي انطباعًا بأنه لا يستسلم مطلقًا.

التناغم مع خط الوسط: يتمتع غافي بتفاهم كبير مع لاعبي خط وسط برشلونة، خاصةً بيدري ودي يونغ سابقًا ومارك كاسادو حاليًّا؛ ما يُسهم في خلق ثلاثي مُتكامل يسيطر على مجريات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من إرم سبورت

منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 35 دقيقة
يلاكورة منذ 12 ساعة
يلاكورة منذ 17 ساعة
موقع بطولات منذ ساعتين
يلاكورة منذ 14 ساعة
يلاكورة منذ ساعة
جولنا منذ 14 ساعة
قناة العربية - رياضة منذ 15 ساعة
يلاكورة منذ 14 ساعة