خلال الساعات الماضية، تصدر اسم رجل الأعمال السوري محمد حمشو مداولات السوريين، لاسيما بعد حديث عن تسوية قدرت بملايين الدولارات دفعها مقابل عودته.
محمد حمشو يغادر وبينما اشتعلت الأوساط السورية غضباً من قرار السماح لعملاق الاقتصاد المعروف بأنه ذراع ماهر الأسد، بالعودة إلى البلاد، أكدت مصادر مطلعة لـ"العربية.نت" أن الرجل غادر.
وأضافت نقلا عن أشخاص مقربون منه، بأن حمشو وصل دمشق لتسوية أوضاعه، ثم غادر بعد فترة قصيرة.
كما أوضحوا أنه وصل سوريا "لرفع البلاء عن نفسه"، ثم غادر قائلاً: "الله يهنيكم بالبلد"، وفق كلامهم.
جاء هذا بعدما تدول العديد من السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، أن حمشو توصل إلى تسوية مع السلطة السورية، بوساطة رجال أعمال سوريين وبوساطة قطرية تضمن عودته إلى البلاد وممارسة أعماله.
كما قيل إنه قدّم مبلغ مليار دولار للخزينة العامة مقابل العودة.
فيما أفادت مصادر "العربية.نت"، من قلب العاصمة دمشق، بأن امرأة في أحد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية