نوه أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بجهود كافة القطاعات الحكومية والخاصة العاملة في جسر الملك فهد من المملكة ومملكة البحرين الشقيقة، والتعاون المستمر بينهما لتسهيل تنقل المسافرين والبضائع عبر هذا المنفذ الحدودي المهم.
جاء ذلك إثر اطلاع أمير الشرقية على إحصاءات أعداد المسافرين العابرين من جسر الملك فهد خلال عام ٢٠٢٤، الذي تجاوز 33 مليون مسافر في الاتجاهين، وهو أعلى عدد مسافرين يسجل في عام واحد، منذ افتتاح الجسر في عام ١٩٨٦، إضافة إلى انخفاض متوسط زمن العبور في أوقات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ