كشفت تقارير صحفية عن آخر تطورات الأزمة التي يعيشها الإسباني بيب غوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، بعدما ترددت أنباء قوية بشأن انفصاله المفاجئ عن زوجته كريستينا سيرا.

ووفقا لما ذكرته صحيفة "إل بيريوديكو" الكتالونية، أمس الاثنين، فإن غوارديولا وزوجته كريستينا سيرّا أنهيا ارتباطاً دام أكثر من 3 عقود.

وأوضحت الصحيفة أن هذا القرار اتُخذ في ديسمبر الماضي، مضيفة أنهما طلبا من الدائرة المقرّبة بهما الامتناع عن كشف تفاصيل لوسائل الإعلام في هذا الصدد.

في حين ذكرت سابقا صحيفة "صنداي ميرور" أن كريستينا سيرّا غادرت مانشستر برفقة أحد أبنائها، لتتولّى، ضمن أمور أخرى، رعاية شركتها للأزياء، التي كانت تديرها عن بُعد.

وبقي غوارديولا مقيماً في مانشستر، بينما تنقلت زوجته بين برشلونة ولندن، علماً أنهما شوهدا معاً في بعض المناسبات، سواء مع الأسرة، أو في أثناء تناولهما الطعام أكثر من مرة في أحد المطاعم الشهيرة.

الرحيل عن القصر الفخم

ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" في تقرير لها، فإنه من المتوقع أن ينتقل غوارديولا من قصره الفاخر الذي تبلغ قيمته 8.5 مليون جنيه إسترليني في برشلونة بعد انفصاله عن زوجته.

وأوضحت الصحيفة: "غوارديولا، الذي لديه ثلاثة أبناء بالغين من زوجته، كان دائمًا يقيم في منزل العائلة الواقع في أرقى أحياء.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت