تزخر منطقة الحدود الشمالية بثروة بيئية من النباتات العطرية والغذائية الموسمية والحولية التي تشكل دورًا تنمويًّا متكاملًا مستدامًا يكافح التصحر ويزيد نسبة الغطاء النباتي، ويثبت التربة، ويزيد من التنوع الأحيائي، وينمي البيئة، وتعد عامل جذب للباحثين عن السياحة البيئية.
وأسهمت مساحة المنطقة الشاسعة التي تقدر 104 آلاف كم 2، في ظهور العديد من أنواع الأشجار والشجيرات والنباتات السائدة الرعوية والجمالية ذات الألوان الزاهية والجميلة، ومن أبرزها نبات الخزامى ذو الرائحة الزكيّة واللون البنفسجي الجذاب، حيث ظهرت مؤخرًا في منطقة الحدود الشمالية قرب هجرة زهوة على أطراف النفود وتعد هذه دلالة على انتشار نبات الخزامى خلال فترة المقبلة .
قد يهمّك أيضاً بوتين: كوريا الشمالية لن تتخلى عن النووي إلا في هذه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المواطن السعودية