أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أمس، أن الوضع الأمني لا يزال متقلباً في أجزاء من سوريا، وأن الأعمال العدائية استمرت في محافظة إدلب، وأثرت على المناطق المحيطة بسد تشرين المعطل عن العمل منذ أكثر من شهر.
وأوضح المكتب الأممي، في بيان على موقعه الإلكتروني، أن أكثر من 403 آلاف شخص يعيشون في مدينتي منبج وكوباني، لا يزالون يفتقرون للوصول إلى المياه، فيما تواجه أغلب القرى في الريف الشرقي لمحافظة دير الزور نقصاً في مياه الشرب بسبب عدم كفاية عدد محطات المياه العاملة. من جهته، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن المبعوث الخاص إلى سوريا غير بيدرسون عقد اجتماعاً بناء مع وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية أسعد الشيباني، أثناء حضوره اجتماعات الرياض بشأن سوريا. وأضاف دوجاريك، خلال المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، أن الاجتماع ركز على تعزيز.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية