قال الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة "الدستور"، إن نظام البكالوريا المقترح بديلا عن الثانوية العامة، مازال مشروعا مطروحا للحوار المجتمعي، ولم يتحول لقانون.
وأضاف خلال لايف "البساط أحمدي"، أن اسم البكالوريا غير موفق، لأنه استدعاء من الماضي، وأثار السخرية، لافتا إلى أنه كان يمكن أن تسمى الثانوية الجديدة، لأن الاسم جزء من التسويق للفكرة، متمنيا أن يتغير الاسم.
وبالنسبة لإضافة الدين للمجموع، أعلن الباز، تأييده لهذا المقترح، وكشف أن الكنيسة والأزهر هما من طلبا إضافة التربية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية