بقلم : لارا علي العتوم
تخطينا العديد من التحديات والمشاكل بفضل سعة أفق ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الداعم لأي برنامج او حل يعزز معيشة المواطن الاردني فعمل على احتضان العديد من المشاريع باحترام عالٍ لاصحابها من خلال توفيره كل ما يلزم من مساعدات تقنية ومالية حتى تخرج من كونها فكرة أو حلما الى واقع يعيش صاحبه روعة النجاح فيها، وبما ان حاضرنا اصبح يعج بالاختراعات وسرعة تطور التقنيات والذي حرص جلالته على ان يكون الاردن جزءا من هذه الابداعات او مواكباً لها بتوفيرها في جميع انحاء المملكة فلن ننسى مكرمة سيد البلاد في سنوات مضت بتوزيع اجهزة الحاسوب في جميع المدارس والمراكز في جميع انحاء المملكة بل وان تتبع المدارس آخر الابداعات التكنولوجية في التعليم لتتوج اليوم هذه المواكبة تكليف جلالته لدولة رئيس الوزراء بتشكيل ورئاسة مجلس وطني لتكنولوجيا المستقبل بمتابعة حثيثة من ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني الذي عُرف عنه حبه وشغفه بالتكنولوجيا ومقتنيات الذكاء الاصطناعي.
لا شك ان المجلس سيكون الحاضنة لجميع الاعمال الالكترونية التي تسهم في تسهيل حياتنا وسرعة قضائها والاهم ستسهم في تعزيز تطورنا واعمالنا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من وكالة أنباء سرايا الإخباريه