هل يتجه العالم نحو مزيد من #التطرف_المناخي

Saudi Arabian Deserts For An Unusual Adventure unstick

Share this video

Copy

Pause

Play

00:00

% Buffered 0

Previous

Pause

Play

Next

Live

00:00 / 00:00 Unmute

Mute

Settings

Exit fullscreen

Fullscreen

Copy video url

Play / Pause

Mute / Unmute

Report a problem

Language

Back

Default

English

Espa ol





Share

Back

Facebook

Twitter

Linkedin

Email

Vidverto Player

أطلقت الطبيعة الأم العنان لغضبها في عام 2024، فأطلقت نداء تنبيه صارخا بشأن تغير المناخ. فمن الجفاف المستمر في مختلف أنحاء جنوب إفريقيا إلى الفيضانات المدمرة في إسبانيا، أثرت أحداث الطقس المتطرفة على مليارات البشر في مختلف أنحاء العالم، ورسمت صورة مقلقة لما قد يصبح الوضع الطبيعي الجديد.

وكشف تحليل شامل نُشر في مجلة Advances in Atmospheric Sciences، أن عام 2024 يعتبر عامًا بارزًا حيث انضم إلى 2023 باعتبارهما العامين الأكثر سخونة على الإطلاق. ما يميز 2024 بشكل خاص هو سلسلة غير مسبوقة من أحداث هطول الأمطار الشديدة التي أحدثت دمارًا واسع النطاق عبر قارات متعددة. يأتي هذا الاكتشاف من فريق دولي من العلماء بقيادة الدكتورة وينشيا تشانج في معهد فيزياء الغلاف الجوي، التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، الذين كانوا يجرون مراجعات سنوية للظواهر المناخية المتطرفة منذ عام 2022.

هطول الأمطار القياسي

في أبريل 2024، شهدت جنوب الصين ثاني أشد فصل ربيع أمطارًا منذ ستينيات القرن العشرين. حيث تلقت بعض المناطق ضعف معدل هطول الأمطار المعتاد، مما أدى إلى دمار كبير. في الإمارات العربية المتحدة، حدث طوفان تاريخي عندما سجلت دبي كمية من الأمطار في 24 ساعة تفوق ما تشهده في 75 عامًا. عانت آسيا الوسطى من أسوأ الفيضانات لها منذ سبعة عقود، بينما سجلت إسبانيا أرقامًا قياسية عندما تلقت منطقة واحدة ما يقرب من 772 مليمترًا من الأمطار في 14 ساعة فقط.

العوامل المؤثرة

توجد وراء هذه الأحداث المناخية الدرامية تفاعلات معقدة بين أنماط المناخ الطبيعية والاحترار الناجم عن أنشطة الإنسان. فقد ارتبطت العديد من أحداث هطول الأمطار والجفاف الشديدة في عام 2024 بالتكوينات الجوية المرتبطة بظاهرة النينيو خلال شتاء 2024/2023. يوضح الدكتور جيمس ريسبي من منظمة البحوث العلمية والصناعية الكومنولثية، المؤلف المشارك للدراسة، أن «أغلب الأحداث المتطرفة تحتوي على عنصر عشوائي كبير لأنها تخضع لتقلبات الطقس، وتحدث عندما تتشكل أنماط الطقس بالطريقة الصحيحة».

إعصار ميلتون وهيلين

لقد أثبت موسم الأعاصير المدارية أنه مدمر بشكل خاص. فقد ضرب إعصار ميلتون ولاية فلوريدا في أكتوبر، ليصبح خامس أشد إعصار أطلسي مسجل منذ عام 1851. وقبل ذلك، تسبب إعصار هيلين في أضرار جسيمة على طول الساحل الشرقي للولايات المتحدة،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 21 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 20 ساعة
صحيفة سبق منذ 4 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 10 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 11 ساعة
صحيفة سبق منذ 4 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 12 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 21 ساعة