قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان: إن المعادن جزء من أمن الطاقة الذي يرتبط بالتعدين والمناجم، وأن هناك سباق عالمي لتأمين المعادن الحرجة مضيفا :" أنا المحامي عن قضية أمن الطاقة في العالم "
وأكد خلال أعمال مؤتمر التعدين الدولي في الرياض أن أمن الطاقة يعتمد على توفر البنية التحتية، حيث هناك تحديات أساسية أمام تلبية الطلب المتزايد على المعادن، مبينا أن السعودية حققت خطوات جيدة في ملف التحول الطاقي.
وأضاف "نعرف ما هي المعادن التي لا تتوافر في السعودية وأنشأنا شركة منارة لتوفير المعادن التي نحتاجها".
وبدأت أولى خطوات تطوير قطاع المعادن في السعودية، بإطلاق الإستراتيجية الشاملة للتعدين والصناعات المعدنية، في 2017 كأول إستراتيجية وطنية، التي تتطلب العمل على مسوحات جيولوجية للسعودية، وتحديد فرص الاستثمار في هذا القطاع، إضافة إلى دراسة الحوافز الممكنة لتنميته.
إستراتيجية قطاع التعدين تعد أول إستراتيجية قطاعية يتم اعتمادها بعد إطلاق رؤية السعودية 2030، التي تستهدف تحقيق التنوع الاقتصادي وأن يكون التعدين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية