جريس تادرس أن يكون النادي الفيصلي مادة دسمة للشارع الرياضي والإعلام المحلي والعربي والآسيوي، بفضل إنجازاته واسمه وهيبته وتاريخه ورجالاته، فهذا أمر منطقي وليس جديدا، لأن الاسم له وقعه، والإنجازات تتحدث وحدها، والتاريخ الذي بدأ منذ العام 1932، يشفع لأن يكون الفيصلي في المقدمة دائما، ليس على المستوى المحلي فقط، بل على المستويين العربي والآسيوي، بل يتعداهما إلى العالمي عندما يتم ذكر الفيصلي أحد أبرز الأندية في العالم تحقيقا للألقاب.
ولكن الشيء غير المنطقي، أن يكون الفيصلي مادة دسمة للجمهور كي يتحدث عن سلبياته وعثراته وتراجع نتائجه، وعن قرارات إدارية غير مدروسة حصلت في السنوات الأخيرة، ما قد يخدش الصورة الجميلة لهذا الكيان الكبير بجماهيره ورجالاته وتاريخه وإنجازاته التي تحتم على القائمين عليه أن يكونوا على قدر المسؤولية، وأن يكونوا مدركين لحجم مسؤولية العمل في نادي بحجم الفيصلي، ومن لم يجد في نفسه الكفاءة فليرحل.
ما يدفعني للكتابة في هذا الموضوع، هو حديث "السوشال ميديا" عن مشاكل في النادي.......
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الغد الأردنية