كانت رواية «ملجأ الزمن» للكاتب البلغاري غيورغي غوسبودينوف، ترجمة نيديليا كيتافا، أول أمس موضوع مناقشة «الملتقى الأدبي»، بحضور سيدات الملتقى، وأدارت جلسة النقاش أسماء صديق المطوع، مؤسسة الملتقى قائلة: الرواية عمل أدبي عميق، تدور فكرتها المحورية حول طبيب نفسي يؤسس في سويسرا عيادة لمرضى الزهايمر، لكن الرواية لا تتوقف عند حدود العلاج الفردي، بل تتسع لتشمل المجتمع، وتسعى لعلاج العلاقة المعقدة بين الذاكرة والزمن، ثم يبدأ الكاتب باستكشاف أبعاد سياسية واجتماعية خطيرة.
ويشير الكاتب إلى أن طريقة العلاج لإنعاش الذاكرة تكون بـ «الهروب إلى الماضي» والرجوع إلى فترة محددة من العمر، وغالباً ما تكون سن الشباب، حيث يوضع العجوز في غرفة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية