Arabic calligraphy as a part of the culture unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
أثارت الحوادث الأخيرة للطائرات التساؤلات لدى كثيرين عما إن كان هناك مقاعد أكثر أمانا في الطائرات من غيرها؟
وكانت المفاجأة بأنه في وقت يرغب فيه كثيرون بحجز المقاعد الأمامية، فإن المقاعد الوسطية والخلفية كانت أكثر أمانا، حيث تعد المقاعد الوسطى في الصف الأخير الأكثر أمانًا على متن الطائرة وفق الإحصائيات.
ووجد تحقيق أجرته مجلة TIME، نظر في بيانات 35 عامًا من حوادث الطائرات، أنّ المقاعد الخلفية الوسطية للطائرة لديها أقل معدل وفيات، أي نسبة 28 %.
وتبدو المقاعد التي في الوسط أكثر أمانًا من مقاعد النافذة أو الممر، وذلك لوجود حاجز مؤقت يوفّره وجود شخصين على الجانبين.
وأظهرت دراسة أجرتها مجلة بوبولار ميكانيكس عام 2007 أن الركاب الذين يجلسون في الجزء الخلفي من الطائرة كانوا أكثر احتمالاً للبقاء على قيد الحياة مقارنة بمن يجلسون في الأمام، على الرغم من أن الفارق لم يكن كبيراً. وكان هذا صحيحاً خصوصاً في الحوادث التي تعرضت فيها مقدمة الطائرة لأضرار شديدة.
مستوى أعلى من الأمان
يعلق الدكتور عادل الشعيبي (أكاديمي متخصص في العلوم الفيزيائية) «من الناحية الفيزيائية، من المعروف أن المقاعد الخلفية في الطائرات توفر مستوى أعلى من الأمان مقارنةً بالمقاعد الأمامية. ويعود ذلك إلى عدة عوامل علمية وتطبيقات هندسية تتعلق بتوزيع القوى أثناء الحوادث الجوية أو الطوارئ. في حالة حدوث تصادم أو اضطراب مفاجئ للطائرة، فإن القوى التي تؤثر على الطائرة تكون عادةً أقل في المؤخرة، وهو ما يقلل من احتمالية تعرض المسافرين في المقاعد الخلفية لإصابات خطيرة».
وأضاف «الدراسات التي أجريت على حوادث الطيران أظهرت أن الطائرات التي تتعرض لحوادث في الجزء الأمامي تتسبب في تأثير أكبر على الركاب في المقاعد الأمامية مقارنةً بالركاب في المقاعد الخلفية. وهذا يرتبط بشكل رئيس بموقع المحرك والهيكل الأمامي للطائرة، الذي يستقبل جزءًا أكبر من قوة التصادم».
وحول عزوف كثير من الركاب عن اختيار المقاعد الخلفية، قال «ربما يعود ذلك إلى خشيتهم من أصوات المحركات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية