قمح وحليب وعسل .. بقلم: يوسف أبو لوز #صحيفة_الخليج

- قمح، وحليب، وعسل.. تلك مائدة الشارقة. الماءُ هدية الله، والنعمة أعطية الأرض. اكتفاء ورزق وشكر في إمارة عافية الإنسان.. عافية بدنه وروحه وقلبه، وعافية عقله وفكره وثقافته.

- البحر سوارٌ من الماء، وقصيدة السفن والمراكب تكتبها النوارس. قصيدة بيضاء فوق بحر أزرق. وهذا ما أكتبه الآن، وما يكتبه الشعراء، إنما هو كلّه استعارة من ثقافة البحر، حيث البحّارة القدماء رجال اللؤلؤ والملح، إخوة الماء، ورفاق الموانئ.

يتعلم النحّاتون من الجبال في خورفكان ووادي الحلو كيف يتحوّل الحجر إلى كينونة حَيّة. انظر إلى الجبل وتعلم. خذ الصورة الأرضية الفطرية كما هي. هنا، لا يلزمك الإزميل، ولا أنت في حاجة إلى نقشٍ أو زخرفة. دع الحجر يعلمك القوّة، والثقة والجمال.

في مليحة سبع سنابل. قصيدة قمح خضراء. تلال كبرت في عزلتها وأصبحت أوتاد المكان، شجر يؤاخي الرمل، وصمت الأرض يعلّمك السكينة وهدأة البال.

هذي طريقك إلى مليحة.. جهة القمح وحرارة الخبز. امتلئ بالنعمة، واملأ قلبك بالشكر والفرح. كل ما حولك مفرح. كل ما حولك مُتَّسعٌ وجميل. من الشجرة إلى.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الخليج الإماراتية

منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ 11 ساعة
منذ 6 ساعات
منذ ساعتين
موقع 24 الإخباري منذ 9 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 31 دقيقة
موقع 24 الإخباري منذ ساعتين
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 5 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 5 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 5 ساعات
برق الإمارات منذ 4 ساعات
برق الإمارات منذ 5 ساعات