بعد 10 أيّام من الحرائق المستعرة في لوس أنجلوس، يفتّش عناصر من الشرطة الخيّالة وآخرون مصحوبون بكلاب مدرّبة المناطق المنكوبة والعمارات المتفحّمة والتضاريس الوعرة بحثا عن ضحايا.
وما زال عشرات الأشخاص في عداد المفقودين ولقي 27 شخصا على الأقلّ حتفهم بسبب الحرائق في ألتادينا في شمال لوس أنجليس وفي حيّ باسيفيك باليسايدس الراقي في غرب المدينة.
وتسببت النيران بإجلاء الآلاف وأتت على أكثر من 16 ألف هكتار، ما قد يوازي مساحة العاصمة واشنطن.
وأعلنت السلطات الخميس أنه لا بدّ من الانتظار أسبوع على الأقلّ قبل السماح بعودة السكان إلى منازلهم.
وتواصل فرق ترافقها كلاب مدرّبة عمليات البحث الدقيقة في ألتادينا حيث دمّر 5718 مبنى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية