رغم أن الإدارة السورية الجديدة تجد أبواباً مفتوحة في محيطها العربي والمجتمع الدولي، ورغم أنها تطلق إشارات سلام وانفتاح على جيرانها ورسائل طمأنة، إلا أن هناك من يشكك بكل ما تمثله هذه الإدارة من تجسيد لثورة الشعب السوري !
هل لدى هؤلاء حنين لإدارة الأسد والهيمنة الإيرانية وجرائم ميليشياتها ؟! هل يجدون حال الشعب السوري اليوم رغم كل تحديات النهوض أسوأ مما كانت عليه تحت حكم البعث المتسلط وسجونه المرعبة ؟!
لماذا لا يمنحون السوريين فرصة التقاط أنفاسهم، والإدارة الجديدة فرصة إثبات نواياها الإيجابية المعلنة تجاه شعبها وجيرانها ؟!
سورية الجديدة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ