تلعب المملكة، دورًا محوريًا في صياغة المسار المستقبلي للمنطقة والعالم، من خلال مجموعة من المبادرات والسياسات الطموحة، التي أسهمت بفاعلية في تعزيز التعاون الدولي من أجل مواجهة التحديات الكبرى التي تهدد العالم.
وتشارك السعودية في ضمان استقرار الاقتصاد العالمي من خلال ضمان إمدادات الطاقة، للأسواق العالمية ليس بسبب كونها واحدة من أكبر منتجي النفط في العالم فحسب، بل بسبب الخطط التنموية الطموحة في مجال الطاقة المتجددة، والجهود الرامية لمكافحة التغير المناخي، والتحول نحو الاقتصاد الأخضر.
ومن هذا المنطلق تأتي مشاركة المملكة في الاجتماعات السنوية للمنتدى الاقتصادي العالمي، بمدينة دافوس السويسرية، في إطار العمل من أجل مستقبل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام