تصاعدت المخاوف الاقتصادية وتحولت إلى شكاوى بين 60% من الناس في العالم، حيث يعتقد الكثيرون أن الأعمال العدائية مثل العنف يمكن أن تكون ضرورية لإحداث التغيير، وفقاً لاستطلاع عالمي أجرته شركة الاتصالات إيدلمان، يظهر العلاقة بين الأوضاع الاقتصادية وتصاعد التوترات.
وأظهر الاستطلاع الذي شمل 33 ألف مشارك في 28 دولة مستويات حادة من عدم الثقة في الحكومة وقطاع الأعمال، حيث ينظر العديد من المشاركين إليها على أنها تخدم المصالح الضيقة للأثرياء بينما يعاني الناس العاديون، وفق رويترز.
:
تم إصداره بالتزامن مع انطلاق الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس تحت شعار "التعاون من أجل العصر الذكي".
وبحسب نتائج الاستطلاع أن أربعة من كل 10 مشاركين وافقوا على الأعمال العدائية لإحداث التغيير، بما في ذلك العنف أو التهديدات والهجمات عبر الإنترنت ونشر المعلومات المضللة عمداً وإتلاف الممتلكات. ومن بين المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، كان تأييد الأعمال العدائية أعلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة CNBC عربية