خبرني - انتشرت مؤخراً تقارير إعلامية تزعم أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل يواجهان توترات كبيرة في حياتهما الزوجية، بعد زواج استمر أكثر من 30 عاماً.
زعمت التقارير أن العلاقة بينهما باتت أقرب إلى "مجرد أصدقاء"، ما أثار جدلًا واسعاً بين المتابعين.
كما زادت شائعات عن ارتباط باراك أوباما بنجمة هوليوود جينيفر أنيستون من سخونة التكهنات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين.
وازدادت هذه التكهنات بعد غياب ميشيل عن مناسبات عامة هامة ظهر فيها باراك منفرداً، كان أبرزها حفل تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية بالأمس، وكذلك جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، وهو الأمر الذي رآه البعض دليلًا على حياة منفصلة بدأت تطفو على السطح.
تكهنات حول جينيفر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من خبرني