لم تتغير ظروف الحياة القاسية للآلاف الفلسطينيين رغم سريان الهدنة، إذ لا يزالون مجبورين على البقاء في خيامهم التي لا تقي من البرد ولا تحمي من المطر لئلا يناموا في النوم في الشوارع أو على ركام منازلهم التي سويت بالأرض خلال موجة الدمار الشامل.
وقد زادت الأحوال الجوية القاسية من مأساتهم، حيث اجتاحت الأمطار الغزيرة والرياح العاتية خيامهم الهشة في السابق، فجمدت قلوب أطفالهم الرضع، تاركة آلاف العائلات دون مأوى.
وفي وقت سابق، قالت الأمم المتحدة إن إعادة إعمار القطاع قد تستغرق أكثر من 350 عامًا إذا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز