مانشستر يونايتد يأمل التقاط أنفاسه في قمة "بريطانية" أمام رينجرز

مدن - يمكن لمانشستر يونايتد أن يضع مؤقتا صراعاته في الدوري الإنجليزي الممتاز جانبا، عندما يواجه رينجرز في الدوري الأوروبي اليوم، رغم أنه ليس لديه الكثير من مجال المناورة في هذه المسابقة أيضًا.

يجد يونايتد نفسه في لحظة صعبة. وعلى الرغم من أن التعادلين المشرفين خارج أرضه ضد ليفربول في الدوري الإنجليزي وآرسنال في كأس الاتحاد الإنجليزي، قبل تخطي الأخير بركلات الترجيح، في وقت سابق من هذا الشهر كانا يشيران إلى إمكانيات الفريق تحت قيادة روبن أموريم، إلا أن الأداء بشكل عام لم يكن مقنعا.

فقط هاتريك متأخر جدًا من أماد ديالو، أنقذ يونايتد وسط عرض سيئ جدا على أرضه ضد ساوثهامبتون الذي يتذيل الترتيب في الدوري يوم الخميس الماضي، قبل أن يتعرضوا للهزيمة بسهولة 3-1، على يد برايتون في أولد ترافورد.

تبع ذلك تصريح من أموريم قال فيه: "إن هذا ربما يكون هذا أسوأ فريق في تاريخ مانشستر يونايتد".. كان ذلك مبالغا فيه قليلا ولكنه أظهر حجم الوضع الحالي المذهل بالنظر إلى النجاح الكبير الذي تحقق في حقبة الدوري الإنجليزي الممتاز".

توفر العودة إلى منافسات الدوري الأوروبي اليوم تشتيتا مرحبا به، وربما تكون فرصة لأموريم لتدوير تشكيلته بعض الشيء مع عدم وجود إصابات جديدة، لإضافتها إلى المشاكل الحالية التي يواجهها لوك شاو ومايسون ماونت وفيكتور لينديلوف وجوني إيفانز.

ما يزال من غير المؤكد ما إذا كان ماركوس راشفورد، الذي يسعى يونايتد للتخلي عنه الشهر الحالي، سيكون ضمن التشكيلة، بينما يقال إن تيريل مالاسيا وأنتوني قريبان من الاتفاق على انتقالات على سبيل الإعارة.

ومن غير المرجح أن تتم إراحة القائد برونو فيرنانديز، وإذا لعب، فسيكون هذا ظهوره الـ50 في المسابقة، وهو ساهم في تسجيل 37 هدفا في الدوري الأوروبي (20 هدفا، 17 تمريرة حاسمة)، وهو في المركز الثاني في تاريخ المسابقة بهذا الجانب بعد بيير- إيمريك أوباميانج (40 34 هدفا، 6 تمريرة حاسمة).

وعلى الرغم من أن وضع يونايتد في الدوري الأوروبي ليس معقدا كما هو في الدوري الإنجليزي الممتاز، إلا أن لديه فارق نقطة واحدة فقط في المراكز المؤهلة مباشرة إلى دور الـ16. ومن المهم أيضا أن نأخذ في الحسبان أن شكل الفريق تدهور منذ آخر ظهور له في المسابقة الأوروبية، في الفوز غير المقنع 2-1 على فيكتوريا بلزن في 12 كانون الأول (ديسمبر).

ولم يكن مانشستر يونايتد مضطرا للقيام بالأمر بالطريقة الصعبة في أول مباراة له تحت قيادة أموريم في الدوري الأوروبي، حيث عاد يونايتد من تأخر 2-1 للفوز على بودو/جليمت النرويجي في 28 تشرين الثاني (نوفمبر).

في المقابل، يدخل رينجرز المباراة بشكل أفضل من مضيفه. وعلى الرغم من أن المدرب فيليب.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الغد الأردنية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الغد الأردنية

منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 7 ساعات
خبرني منذ ساعة
قناة رؤيا منذ 17 ساعة
خبرني منذ ساعة
خبرني منذ 15 ساعة
خبرني منذ ساعة
خبرني منذ ساعة
خبرني منذ 7 ساعات
قناة المملكة منذ 16 ساعة