حدّدت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية في سوريا الحالات التي يحق للمواطنين اللبنانيين بموجبها دخول الأراضي السورية.
ووفق بيان الهيئة، يسمح لحامل إقامة سورية سارية المفعول بدخول سوريا، لكن يتوجب عليه تقديم هوية أو جواز سفر صالح، مع الإقامة الأصلية بشرط أن تكون سارية المدة.
كذلك يُسمح بدخول الزوجة والأولاد القاصرين لحامل الإقامة السورية بشرط مرافقتهم له، مع تقديم مستندات تثبت القرابة مثل إخراج قيد فردي أو دفتر عائلة. ويشمل ذلك زوج المواطنة السورية وأبناءها، وزوجة المواطن السوري (بما في ذلك الفلسطيني السوري)، وأهل اللبنانية المتزوجة من سوري ومجنسة، على أن يقدم الشخص مستندات تثبت صلة القرابة.
كما يُسمح بدخول عاملات الخدمة المنزلية برفقة كفلائهم اللبنانيين. ويتوجب على العاملة حيازة جواز سفر وإقامة صالحة مدون عليها اسم الكفيل، مع وضع إشارة على جوازات السفر لتأكيد الدخول والمغادرة مع الكفيل.
الدبلوماسيون والموظفون الأمميون
أمّا حامل جنسية أو إقامة عربية أو أجنبية، فيُشترط أن تكون إقامته صالحة لمدة لا تقل عن شهر، مع جواز سفر لبناني أو هوية لبنانية.
ويسمح بدخول موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية شرط أن يحملوا جواز سفر أو بطاقة عضوية في المنظمة.
نقص في البطانيات ومواد التدفئة.. الشتاء يقسو على السوريين في المخيمات
كما أورد البيان السماح بدخول الدبلوماسيين وحاملي جوازات السفر الخاصة وجوازات المهمة ومرافقيهم، ويُسمح بمرافقة شخصين على الأكثر، مع تقديم جوازات السفر أو الهوية.
ويدخل التجار إلى سوريا بعد الحصول على موافقة مسبقة من الجهة السورية الراغبة في التعاون أو الاستثمار.
سيارات الإسعاف والمرضى
كما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من التلفزيون العربي