أعطته (كليتها) فتزوج صديقتها

بعض النساء عقولهن ناقصة بالفعل، لأن الواحدة منهن عندما تُحب تلغي عقلها تماماً وتغيّبه، بل وتكون على أتم الاستعداد بأن تُضحي بحياتها وصحتها وشبابها وجمالها مقابل أن يبقى الرجل الذي تحبه معها وبجانبها مهما كان حاله، وحتى لو كان لا يحترمها أو يقيم لها وزناً وقدراً، فقط من باب «ظل راجل ولا ظل حيطه»!

وعندما تتعامل المرأة بعاطفتها فقط لا تسأل نفسها ما إذا كان شريك حياتها يستحق التضحية بالفعل أم لا!

ونموذجاً على ذلك ما نشرته إحدى الصحف البريطانية عن نهاية مأساوية لزوجة (هبله) أنقذت حياة زوجها (النذل) بمنحه إحدى كِليتيها، ليتركها بعدما (شم ريحة العافية) واستعاد قواه الصحية ليذهب إلى امرأة أخرى ويتزوجها، ويترك تلك العاشقة البلهاء (زوجته) بلا زوج ولا كلية!

ومن شدة تضحية الزوجة قامت هيئة الإذاعة البريطانية BBC بتصوير قصة الزوجين وتوثيقها كهدية من زوجة تحب زوجها. غير أن تلك الدراما انتهت في المشهد الأخير بنهاية مأساوية لم تتوقعها تلك الزوجة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 11 ساعة
منذ 6 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 7 ساعات
منذ ساعتين
منذ 6 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 13 ساعة
اليوم - السعودية منذ 8 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 54 دقيقة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 12 ساعة
صحيفة سبق منذ 15 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 14 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 14 ساعة
صحيفة عاجل منذ 8 ساعات