يبدو أن فرحة أبطال أولمبياد باريس 2024 لم تدم طويلاً، إذ سرعان ما تآكلت الميداليات التي تم توزيعها على الرياضيين المتوجين وبدت بألوان باهتة وغير لامعة.
ونشر عدد كبير من الرياضيين الذين تألقوا في أولمبياد باريس صوراً لميدالياتهم وقد غزاها الصدأ وفقدت لمعانها، على غرار البريطانية ياسمين هاربر والفرنسيين كليمون سيكي ويوهان ندوي بروار، فيما وصف متابعون على منصات التواصل الأمر بأنه فضيحة كبرى.
وأفرزت الصور، التي اجتاحت منصات التواصل وبدت فيها الميداليات كأنها تعود إلى عقود خلت، موجة من السخرية وردود الأفعال المتهكمة على اللجنة المنظمة للأولمبياد واللجنة الأولمبية الدولية.
واعتبر كثير من المتابعين أن ما حصل للرياضيين المتوجين بميداليات «قديمة» ومتآكلة يرتقي إلى درجة الفضيحة الكبرى، التي تضاف إلى ما شهدته دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة، والتي واجهت انتقادات لاذعة بسبب سوء التنظيم والفشل في إقامة نسخة لائقة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ