وصف النقاد الحملة العسكرية الإسرائيلية بأنها "حملة الأرض المحروقة"، معتبرين أن هدفها كان تدمير البنية الاجتماعية والاقتصادية للقطاع.
في المقابل، أكدت إسرائيل أن جيشها خاض معركة معقدة في مناطق حضرية مكتظة، مشيرة إلى أن قواتها كانت تسعى لتقليل الأضرار التي قد تصيب المدنيين.
ومع انتهاء الأعمال العسكرية، اختفى اللون الزاهي الذي كان يميز الحياة في غزة، ليحل محله اللون الرمادي الناتج عن الأنقاض والدمار الذي يعم المنطقة.
من جانبها، أشارت الأمم المتحدة إلى أن عملية إعادة إعمار قطاع غزة قد تستغرق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز