توقعات الخبراء: الذهب عالميا لن ينهي العام قبل الوصول لهذا المستوى التاريخي

تم نسخ الرابط

الوكيل الإخباري- من المتوقع أن تستفيد أسعار الذهب العالمية من التوترات السياسية والمالية التي قد تعيق باقي المعادن في النصف الأول من عام 2025، ولكن مع تسعير الكثير من هذه الشكوك بالفعل ومن المحتمل أن تتراجع، فإن المعدن الأصفر سيتخلى عن مكانه لصالح الفضة والنحاس والقصدير مع استمرار تنفيذ المشاريع الخضراء والرقمية، وفقًا لشركة "ستون إكس المالية".

في تقريرها السنوي حول المعادن لعام 2025 حذرت رئيسة قسم التحليل السوقي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وآسيا في "ستون إكس" روناه أوكونيل، والمحللة الكبيرة للمعادن الأساسية في المنطقة نفسها ناتالي سكوت-جراي، المستثمرين في المعادن الثمينة من عدم توقع تكرار الأداء البارز للذهب الذي تحقق العام الماضي، حيث من المحتمل أن تكون الفضة والنحاس والقصدير هي المعادن الأكثر ربحًا في عام 2025.

وقالتا في بيان صحفي: "تستهدف مراجعة هذا العام وتوقعات أسواق المعادن الأساسية والثمينة من محللي "ستون إكس" في لندن الفضة والنحاس والقصدير كمعادن يجب مراقبتها هذا العام، بينما يعد الألمنيوم من المعادن التي يجب الحذر منها". وأضافتا: "تتوقع "ستون إكس" أن يصل الذهب إلى ذروته خلال عام 2025، ربما يصل إلى 3000 دولار، لكنه سينهي العام بتراجع".

مشهد عالمي غامض

في التقرير الكامل للتوقعات، جادلت أوكونيل وسكوت-جراي بأن المشهد العالمي يبدو أكثر غموضًا الآن مقارنة بما كان عليه في يناير 2024.

وقالتا: "في نفس هذا الوقت من العام الماضي، كان العالم يركز على المخاطر الجيوسياسية، والتي كانت تدور بشكل خاص حول أكثر من 50 انتخابات، مع حصول أكثر من نصف سكان العالم على فرصة للتصويت، بالإضافة إلى التوترات الدولية، سواء العسكرية أو التجارية، والضغوط المستمرة في النظام المصرفي. ولم يختفِ أي من ذلك". وأضافتا: "في الواقع، في بداية عام 2025، نحن نواجه على الأرجح المزيد من عدم اليقين والمخاطر الجيوسياسية مقارنة بما كنا عليه قبل اثني عشر شهرًا".

من بين أبرز هذه الشكوك، قالت الكاتبتان إن "الشرق الأوسط، رغم محاولاته لإيجاد حلول، لا يحقق تقدمًا كبيرًا، وأن هناك انقسامًا في بعض أجزاء أوروبا، وأن بعض الحكومات تبدو هشة، وأننا لا نعرف بعد كيف سيطور الرئيس المنتخب ترامب سياساته - أو حتى ما إذا كانت بعض اقتراحاته الأكثر راديكالية ستمر عبر الكونغرس المنقسم دون أن يتم تخفيفها بشكل كبير".

وأضافتا: "من الممكن تمامًا أن تكون مواقفه بشأن الرسوم الجمركية حتى الآن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من موقع الوكيل الإخباري

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من موقع الوكيل الإخباري

منذ 11 ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
خبرني منذ 20 ساعة
خبرني منذ 22 ساعة
رؤيا الإخباري منذ 5 ساعات
خبرني منذ 22 ساعة
خبرني منذ 9 ساعات
خبرني منذ 20 ساعة
خبرني منذ 22 ساعة
قناة رؤيا منذ 10 ساعات