تُحيط حالة من الغموض بمستقبل علاقة بيب غوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، بزوجته كريستينا سيرا، بعد أن تصدرت أنباء انفصالهما عناوين الصحف في بداية الأسبوع الماضي.
ورغم تأكد خبر الانفصال من مصادر مُقربة من الزوجين، إلا أن ظهورهما مؤخرا وهما يرتديان خاتمي الزواج أثار العديد من التساؤلات وفتح باب التكهنات بشأن حقيقة الأمر.
وشوهدت سيرا، سيدة الأعمال ووالدة أبناء غوارديولا الثلاثة، وهي تتجول في شوارع برشلونة بمفردها، وذراعها في الجبس، بعد أيام قليلة من انتشار خبر الانفصال، وبدت سيرا في غاية السعادة وهي تتسوّق، مرتديةً ملابس أنيقة، ومُبتسمةً للمارة والصحفيين.
ولم تُخفِ سيرا سعادتها عندما سألها أحد الصحفيين عن حالها، حيث أجابت: "أنا بخير، شكرا"، مؤكدة أن "كل شيء على ما يرام"، إلا أنها التزمت الصمت عندما سُئلت عن أسباب الانفصال المُتداولة، والتي تُشير إلى استيائها من قرار غوارديولا بتمديد عقده مع مانشستر سيتي والبقاء في إنجلترا لمدة عامين آخرين.
لاحقا ظهرت سيرا وهي بخاتم الزواج الخاص بها، كما لو أن شيئًا لم يكن، وفي التوقيت نفسه، ظهر غوارديولا وهو يرتدي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت