قال الشيخ أحمد عادل عضو مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، إن رحلة الإسراء والمعراج آية من آيات الله عزوجل وجل، حيث أسري برسول الله من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، نسأل الله عزوجل أن يرده إلينا ردًا جميلًا وأن ينصر أهله ويهلك عدوه.
ما هو سبب رحلة الإسراء والمعراج وماذا رأي النبي؟
يقول الله عزوجل في سورة الإسراء:«سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1)»، فقد أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، ثم عرج به إلى السماء وجاءت هذه القصة في سورة النجم يقول سبحانه:«وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ (2) وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع صدى البلد