ليلة الإسراء والمعراج هي إحدى الليالي المباركة التي تذكرنا بعظمة قدرة الله ورحمته الواسعة، فهي ليلة ارتقى فيها النبي محمد بروحه وجسده من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ومنه إلى السماوات العلى، في رحلة حملت الكثير من المعجزات والدروس الإيمانية العظيمة.
وفي ليلة الإسراء والمعراج المباركة، يُستحب للمسلمين أن يكثروا من الدعاء والتضرع إلى الله، فهي فرصة عظيمة للتقرب إلى الله وطلب المغفرة والرحمة والبركة، والدعاء في هذه الليلة يعكس حاجة العبد لربه، ويعزز من الإيمان واليقين برحمة الله وقدرته على تحقيق الأمنيات وقضاء الحوائج.
إن أدعية ليلة الإسراء والمعراج ليست مقيدة بنصوص محددة، بل يُستحب فيها أن يكون الدعاء شاملاً للنفس والأهل والمسلمين، جامعًا لخيري الدنيا والآخرة، مع الإلحاح على الله في الطلب واليقين بالإجابة، وفي ليلة الإسراء والمعراج، يُستحب الإكثار من الدعاء والتقرب إلى الله، فهي من الليالي العظيمة التي يستحضر فيها المسلمون ذكرى رحلة النبي محمد المباركة.
أدعية التوحيد والثناء على الله:
- اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، ولك الشكر على نعمة الإيمان والإسلام، سبحانك لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك.
- سبحانك اللهم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع
