فقد بدأ داؤلني الرقص في سن المراهقة، ثم توقف في أواخر العشرينات ليبدأ مسيرة مهنية في تصفيف الشعر. ورغم مرور السنين، عاد إلى الرقص في الستينيات من عمره ليجد في الباليه مصدرًا للفرح والحيوية.
ويعتقد داؤلني، الذي يتدرب ثلاث مرات في الأسبوع في استوديو في كوينزلاند، أن الباليه هو السر في الحفاظ على لياقته البدنية وصحته العامة. يقول: "التدريب على الباليه ساعد في الحفاظ على لياقتي البدنية بشكل جيد."
ورغم أن معظم راقصي الباليه المحترفين يتقاعدون في سن مبكرة، إلا أن داؤلني يواصل رقصه بشغف، مما يجعل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز