تختبر الإمارات تقنيات جديدة تهدف إلى زيادة كمية الأمطار الناتجة عن الاستمطار الصناعي، في إطار سعيها لتحسين الأمن المائي.
تعتمد الإمارات بشكل كبير على تحلية المياه لتلبية احتياجاتها المتزايدة من المياه، على غرار العديد من دول الشرق الأوسط الأخرى. لكن تكلفة التحلية أعلى بـ 25 مرة من تكلفة الاستمطار الصناعي، وفقاً لعبد الله المندوس، المدير العام للمركز الوطني للأرصاد.
كفاءة الاستمطار في الإمارات
أشار المندوس إلى أن كفاءة الاستمطار الصناعي، الذي يعتمد حالياً على استخدام شعلات ملحية (أجهزة بها مواد كيميائية ملحية) تُثبَّت على الطائرات لزيادة هطول الأمطار، والتي قد تتضاعف ثلاث مرات باستخدام تكنولوجيا النانو، ويمكن أن تزداد بمقدار تسعة أضعاف عبر استخدام النبضات الكهربائية......
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg